دخول
بحـث
مواضيع مماثلة
Like/Tweet/+1
سحابة الكلمات الدلالية
منتدى
- انشاء منتدى مجاني
- منتدى مجاني للدعم و المساعدة
- الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ
- الشيخ الروحاني الزيات
- مصطفى الزيات
- لجلب الحبيب
- علاج السحر
- زواج الارمله
- لرد المطلقه
- زواج البائر
- سحر تعطيل الزواج
- فك المربوط
المواضيع الأخيرة
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط الشيخ الروحاني مصطفي الزيات 00201124436244 لجلب الحبيب بالقران على موقع حفض الصفحات
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin | ||||
عبدالرحيم امين | ||||
لمياء محمود | ||||
تهانى منصور | ||||
الشيخ وائل | ||||
مرزوقه على | ||||
نورا حسن | ||||
فاطمة فاروق | ||||
مروة رشاد | ||||
فاتن محمود |
المواضيع الأكثر شعبية
المواضيع الأكثر نشاطاً
سورة الفلق سورة لم يُر مثلها الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الشيخ الروحاني مصطفي الزيات 00201124436244 لجلب الحبيب بالقران :: منتديات الشيخ مصطفى الزيات الاسلاميه :: اسماء الله الحسنى ومعانيها
صفحة 1 من اصل 1
سورة الفلق سورة لم يُر مثلها الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
سورة الفلق سورة لم يُر مثلها
سورة الفلق سورة لم يُر مثلها كما عبر عن ذلك
النبي صلى الله عليه وسلم، هي والسورة التي تليها"سورة الناس" فعَنْ عُقْبَةَ بْنِ
عَامِرٍ قَال:َ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" لَقَدْ أُنْزِلَ عَلَيَّ آيَاتٌ لَمْ أَرَ
أوْ لَمْ يُرَ مِثْلَهُنَّ يَعْنِي الْمُعَوِّذَتَيْنِ"
1-وحيث مدحها عليه السلام بهذه الكلمات؛ فمعنى ذلك أننا أمام كنوز ضخمة،
وذخائر حية، وأسلحة قوية، في مواجهة شرور الحياة ومصاعبها وشدائدها و
الكائدين فيها، والماكرين، والحاسدين، والسحرة المشعوذين الدجالين،
يعني ذلك: أننا أمام أخطار كبيرة تؤثر في مسيرة الحياة، وتنعكس على الإنسان
حيث تؤدي هذه الشرور التي ذُكرت في السورة الكريمة إلى الوفاة في بعض الأحيان،
والجنون وفقدان الذاكرة وحالات صرع في أحيانٍ أخرى، فهي وأختها(سورة الناس)
آيات بينات تذكر الداء والدواء..وكان عليه الصلاة والسلام يوليهما عناية خاصة؛
فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَعَوَّذُ مِنْ الْجَانِّ وَعَيْنِ
الْإِنْسَانِ حَتَّى نَزَلَتْ الْمُعَوِّذَتَانِ فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا"
"هذه السورة والتي بعدها توجيه من الله - سبحانه وتعالى -
لنبيه عليه السلام ابتداء وللمؤمنين من بعده جميعا , للعياذ بكنفه , واللياذ بحماه
من كل مخوف:خاف وظاهر , مجهول ومعلوم ,
على وجه الإجمال وعلى وجه التفصيل . . وكأنما يفتح الله - سبحانه - لهم حماه
ويبسط لهم كنفه , ويقول لهم , في مودة وعطف:تعالوا إلى هنا .
تعالوا إلى الحمى . تعالوا إلى مأمنكم الذي تطمئنون فيه .
تعالوا فأنا أعلم أنكم ضعاف وأن لكم أعداء
وأن حولكم مخاوف وهنا . . هنا الأمن والطمأنينة والسلام . ."
3- والملاحظ المتأمل والمتمعن في السورة الكريمة يجد أنها تعالج
شروراً خفية غيرظاهرة ، وتأثيراتها تظهر على المصاب
دون أن تعرف من قام بها في كثير من الأحيان ، وقد تتشاجر مع أحد الناس
- لا سمح الله - فتراه ويراك ، وتشتكيه إلى المحاكم، ويؤتى بالشهود
أما في هذه الشرور المذكورة فلا يرى الفاعل إلاّ الله تعالى، أو إذا أخبر صاحبها
بارتكاب جريمته ، وقليلاً جداً ما يحدث ذلك، ولذلك جاء الأمر الرباني يخص
هذه الشرور بالذكر من بين كثرة هائلة من الأخطار والآفات المحدقة بالإنسان
وجاء الأمر الرباني كذلك طلب الغوث والمعونة والاستجارة والاستعاذة
بالله سبحانه، من كل الشرور بشكل عام ومن هذه الشرور المذكورة بشكل خاص
وإذا كان القرآن الكريم ذكرها مجملة ، من غير تفصيل ، فقد تكفلت السنة المطهرة
وأتباعها من صحابة أجلاء، وتابعين كرام وعلماء جهابذة ببيان كل شر من هذه الشرور
معنىً ، وخطورةً ، وتحذيراً ، وعلاجاً ...
وما أحوجنا في هذا الزمان الذي كثرت فيه الشرور وتنوعت،
وتعددت أساليب الإيذاء واختلفت، وتطورت التقنيات ووسائل التخريب والقتل
وظهرت فنون الجريمة وانتشرت،
أقول: ما أشد حاجتنا إلى مولانا يحوطنا برعايته، ويكلؤنا بحفظه،
ويجيرنا من كل سوء وشر، ويبعد عنا كيد الكائدين، وعيون الحاسدين، وشعوذة
المشعوذين، وغدر الغادرين." فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ"{يوسف: 64}
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ "
لا بد من الصراحة في إعلان الحقيقة الكبرى، وهي أن الإنسان مخلوق ضعيف،
مفتقر إلى الله سبحانه وتعالى في كل أحواله يقول خالقنا سبحانه:
"يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ "{فاطر:15}،
ولذلك دفعه خوفه من الأشياء، وخشيته من الأخطار، إلى التعوذ والاستعانة بالجن
والسحر، والأصنام، والأنداد والشركاء، ويظن أنّ هذه الأشياء قادرة على حمايته
وتوفيرالأمن والطمأنينة له، وهو واهم في ذلك؛
"يَاأَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ
لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوْ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمْ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ
ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ"{الحج:73}،
والحقيقة الكبرى التي طلبها رب الفلق من نبيه عليه السلام أن يعلنها
على الملأ ويقولها بملء فيه أنه:
إذا كنتم أيها الناس، أيها الكفار، أيها المشركون، يا ضعاف الإيمان
تستعيذون بالشركاء و بالأنداد ، وبالسحرة و الكهنة و الجن وما أشبه
فإنني" أعوذ برب الفلق" والاستعاذة معناها:
كما جاء في لسان العرب: "عاذ به يَعُوذُ عَوْذاً وعِياذاً ومَعاذاً:
لاذ به ولـجأَ إِلـيه واعتصم.
يقال: عَوَّذْت فلاناً بالله وأَسمائه وبالـمُعَوِّذتـين
إِذا قلت أُعِيذك بالله وأَسمائه من كل ذي شر وكل داء وحاسد وحَيْنٍ"
4- ."فالاستعاذة حالة نفسية ، قوامها الخشية من الخطر ، و الثقة بمن يستعاذ به
وهي إلى ذلك ممارسة عملية بابتغاء مرضاة من نستعيذ به
وهي - فوق ذلك - الثقة بأنه وحده القادر على درء الخطر ، و إنقاذ الإنسان ."
5- أما الفلق فقد اختلفوا فيه اختلافا كبيرا ،
فمن قائل : أنه بئر في جهنم تحترق جهنم بناره .
إلى قائل : بأنه الصبح ، أو الخلق، أو ما اطمأن من الأرض ، أو الجبال و الصخور.
قال ابن جرير: "والصواب القول الأول إنه فلق الصبح وهذا هو الصحيح وهو اختيار
البخاري في صحيحه رحمه الله تعالى"
6- قال المفسرون: سبب تخصيص الصبح بالتعوذ أن انبثاق
نور الصبح بعد شدة الظلمة، كالمثل لمجيء الفرج بعد الشدة، فكما أن الإِنسان يكون
منتظراً لطلوع الصباح، فكذلك الخائف يترقب مجيء النجاح.
سورة الفلق سورة لم يُر مثلها كما عبر عن ذلك
النبي صلى الله عليه وسلم، هي والسورة التي تليها"سورة الناس" فعَنْ عُقْبَةَ بْنِ
عَامِرٍ قَال:َ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:" لَقَدْ أُنْزِلَ عَلَيَّ آيَاتٌ لَمْ أَرَ
أوْ لَمْ يُرَ مِثْلَهُنَّ يَعْنِي الْمُعَوِّذَتَيْنِ"
1-وحيث مدحها عليه السلام بهذه الكلمات؛ فمعنى ذلك أننا أمام كنوز ضخمة،
وذخائر حية، وأسلحة قوية، في مواجهة شرور الحياة ومصاعبها وشدائدها و
الكائدين فيها، والماكرين، والحاسدين، والسحرة المشعوذين الدجالين،
يعني ذلك: أننا أمام أخطار كبيرة تؤثر في مسيرة الحياة، وتنعكس على الإنسان
حيث تؤدي هذه الشرور التي ذُكرت في السورة الكريمة إلى الوفاة في بعض الأحيان،
والجنون وفقدان الذاكرة وحالات صرع في أحيانٍ أخرى، فهي وأختها(سورة الناس)
آيات بينات تذكر الداء والدواء..وكان عليه الصلاة والسلام يوليهما عناية خاصة؛
فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَتَعَوَّذُ مِنْ الْجَانِّ وَعَيْنِ
الْإِنْسَانِ حَتَّى نَزَلَتْ الْمُعَوِّذَتَانِ فَلَمَّا نَزَلَتَا أَخَذَ بِهِمَا وَتَرَكَ مَا سِوَاهُمَا"
"هذه السورة والتي بعدها توجيه من الله - سبحانه وتعالى -
لنبيه عليه السلام ابتداء وللمؤمنين من بعده جميعا , للعياذ بكنفه , واللياذ بحماه
من كل مخوف:خاف وظاهر , مجهول ومعلوم ,
على وجه الإجمال وعلى وجه التفصيل . . وكأنما يفتح الله - سبحانه - لهم حماه
ويبسط لهم كنفه , ويقول لهم , في مودة وعطف:تعالوا إلى هنا .
تعالوا إلى الحمى . تعالوا إلى مأمنكم الذي تطمئنون فيه .
تعالوا فأنا أعلم أنكم ضعاف وأن لكم أعداء
وأن حولكم مخاوف وهنا . . هنا الأمن والطمأنينة والسلام . ."
3- والملاحظ المتأمل والمتمعن في السورة الكريمة يجد أنها تعالج
شروراً خفية غيرظاهرة ، وتأثيراتها تظهر على المصاب
دون أن تعرف من قام بها في كثير من الأحيان ، وقد تتشاجر مع أحد الناس
- لا سمح الله - فتراه ويراك ، وتشتكيه إلى المحاكم، ويؤتى بالشهود
أما في هذه الشرور المذكورة فلا يرى الفاعل إلاّ الله تعالى، أو إذا أخبر صاحبها
بارتكاب جريمته ، وقليلاً جداً ما يحدث ذلك، ولذلك جاء الأمر الرباني يخص
هذه الشرور بالذكر من بين كثرة هائلة من الأخطار والآفات المحدقة بالإنسان
وجاء الأمر الرباني كذلك طلب الغوث والمعونة والاستجارة والاستعاذة
بالله سبحانه، من كل الشرور بشكل عام ومن هذه الشرور المذكورة بشكل خاص
وإذا كان القرآن الكريم ذكرها مجملة ، من غير تفصيل ، فقد تكفلت السنة المطهرة
وأتباعها من صحابة أجلاء، وتابعين كرام وعلماء جهابذة ببيان كل شر من هذه الشرور
معنىً ، وخطورةً ، وتحذيراً ، وعلاجاً ...
وما أحوجنا في هذا الزمان الذي كثرت فيه الشرور وتنوعت،
وتعددت أساليب الإيذاء واختلفت، وتطورت التقنيات ووسائل التخريب والقتل
وظهرت فنون الجريمة وانتشرت،
أقول: ما أشد حاجتنا إلى مولانا يحوطنا برعايته، ويكلؤنا بحفظه،
ويجيرنا من كل سوء وشر، ويبعد عنا كيد الكائدين، وعيون الحاسدين، وشعوذة
المشعوذين، وغدر الغادرين." فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ"{يوسف: 64}
" قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ "
لا بد من الصراحة في إعلان الحقيقة الكبرى، وهي أن الإنسان مخلوق ضعيف،
مفتقر إلى الله سبحانه وتعالى في كل أحواله يقول خالقنا سبحانه:
"يَاأَيُّهَا النَّاسُ أَنْتُمْ الْفُقَرَاءُ إِلَى اللَّهِ وَاللَّهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ "{فاطر:15}،
ولذلك دفعه خوفه من الأشياء، وخشيته من الأخطار، إلى التعوذ والاستعانة بالجن
والسحر، والأصنام، والأنداد والشركاء، ويظن أنّ هذه الأشياء قادرة على حمايته
وتوفيرالأمن والطمأنينة له، وهو واهم في ذلك؛
"يَاأَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ
لَنْ يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوْ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِنْ يَسْلُبْهُمْ الذُّبَابُ شَيْئًا لَا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ
ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُ"{الحج:73}،
والحقيقة الكبرى التي طلبها رب الفلق من نبيه عليه السلام أن يعلنها
على الملأ ويقولها بملء فيه أنه:
إذا كنتم أيها الناس، أيها الكفار، أيها المشركون، يا ضعاف الإيمان
تستعيذون بالشركاء و بالأنداد ، وبالسحرة و الكهنة و الجن وما أشبه
فإنني" أعوذ برب الفلق" والاستعاذة معناها:
كما جاء في لسان العرب: "عاذ به يَعُوذُ عَوْذاً وعِياذاً ومَعاذاً:
لاذ به ولـجأَ إِلـيه واعتصم.
يقال: عَوَّذْت فلاناً بالله وأَسمائه وبالـمُعَوِّذتـين
إِذا قلت أُعِيذك بالله وأَسمائه من كل ذي شر وكل داء وحاسد وحَيْنٍ"
4- ."فالاستعاذة حالة نفسية ، قوامها الخشية من الخطر ، و الثقة بمن يستعاذ به
وهي إلى ذلك ممارسة عملية بابتغاء مرضاة من نستعيذ به
وهي - فوق ذلك - الثقة بأنه وحده القادر على درء الخطر ، و إنقاذ الإنسان ."
5- أما الفلق فقد اختلفوا فيه اختلافا كبيرا ،
فمن قائل : أنه بئر في جهنم تحترق جهنم بناره .
إلى قائل : بأنه الصبح ، أو الخلق، أو ما اطمأن من الأرض ، أو الجبال و الصخور.
قال ابن جرير: "والصواب القول الأول إنه فلق الصبح وهذا هو الصحيح وهو اختيار
البخاري في صحيحه رحمه الله تعالى"
6- قال المفسرون: سبب تخصيص الصبح بالتعوذ أن انبثاق
نور الصبح بعد شدة الظلمة، كالمثل لمجيء الفرج بعد الشدة، فكما أن الإِنسان يكون
منتظراً لطلوع الصباح، فكذلك الخائف يترقب مجيء النجاح.
الشيخ عبد الرحمن على- المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 14/04/2018
مواضيع مماثلة
» سورة الكوثر الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
» سورة فاطر الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
» فضل سورة التكاثر الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
» سورة فاطر الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
» فضل سورة التكاثر الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الشيخ الروحاني مصطفي الزيات 00201124436244 لجلب الحبيب بالقران :: منتديات الشيخ مصطفى الزيات الاسلاميه :: اسماء الله الحسنى ومعانيها
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة يوليو 21, 2023 3:10 pm من طرف Admin
» محبة عاجلة في 10 دقائق الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:10 pm من طرف Admin
» كل من يشم رائحتك يحبك مجرب وقتى الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:10 pm من طرف Admin
» أعظم أبواب المحبة والجلب الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:09 pm من طرف Admin
» فائده في المحبة والتهيج والعطف المطلوب الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:09 pm من طرف Admin
» محبة ترابية ...الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:09 pm من طرف Admin
» محبه وهيجان سريع الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:09 pm من طرف Admin
» باب سقية محبة قاطعة الي الممات الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:09 pm من طرف Admin
» لجعل المحبة و العشق الشيخ الروحانى مصطفى الزيات 00201124436244
الجمعة يوليو 21, 2023 3:09 pm من طرف Admin